أضعتُ جسدي بين جنود المعركة
وصرتُ أصيح ( يا جسدي أين انت يا جسدي اين انت )
أوقف الرؤساء المعركة
وقالوا : بالله عليكم ايها الجنود
الا تحزنون فذاك الجندي اضاع جسده فهلا بحثتم عنه له
( أصبحت المعركة رحلة استكشافية للبحث عن جسدي
وعقلي يبيء بالفشل دوماً
انا ظالم ان احببتكِ سيدتي
فروح القباني تطلبني دوماً
وروحي مقيدة بحبال العشق دوماً
ولكن الى الآن لم يجد الجنود جسدي