يا لغرابتي ...
يا لقبحي ,,, وسذاجتي ,,
أصبحت زير نساء وانا شاعر
ألوك الجسد ,, ولا أهتم للمشاعر
أحطم قلوباً ,, وأحطم احاسيس
كسلطانٍ جائر ..
آآه يا جسدي المكابر ,,
أين الهروب من فتاة مخملية
وأين الهروب من سيف المقاتل ...
أين باب الحانه في الظلام
فوطني كان هنا كان هنا معي يكابر ,,
على العناء والغربة صابر ...
أنا هنا أما أنتي ؟؟؟
أنا مسافر