أتيت ,,,
لربما لم يحضرني الحلم بعد !
نجمة داعبت غيمةٍ فى السماء
تلذذت بحرية بوحها من شقوق الروح
كأنها ممر جبلي تعرض لانهيار آخر الأمنيات
التى تعلق بها قطاع الطرق الذين
يرغبون باختطاف الوهلة الأولى من اللقاء
لن أتأخر عنكِ سيدتي مرة أخرى كي لا يهرب
منا الموعد فقد أسْكَنْتُك دمي
فنزَْفُ ما أملك فى القافلة لا يساوي شيئا
لو نزفتْ دمائي بطعنة خنجر
فى الظلام الذى يلف الجبال والمسافات التى تفصل
بين
اللحن والوتر
الغزل والقلب
دعينا هنا نشدو بأهازيج اللقاء
نجبر الطريق على إغتيال قطاعه من خطواتنا
والجبال التى خلقها الحظ العاثر بيننا
لا بد وأن تصير مؤامرةً تحسم المعركة لصالحنا
تُسقط حجارتها المباركة فوق رمل الطريق
فينتهي القيد الذى يكبل أقدامنا عن المسير
يرحل لصوص الحب وتموت الجريمة قبل نفاذ الحكم اللا قانوني
بتشريع الفرقة بين خطواتنا والتراب الذى نسير عليه
وصولا الى مهد الحلم الذى يجمعنا
تتنفس الحروف الصعداء
تهمس بحبٍ كم اشتقت اليك أيها اللقاء
تبتسم الشقوق التى تنزف منها حروفي
وتكمل رحلة الحياة بلا اختناق
كم أتمنى أن يموت الاختناق
فكلُ شيءٍ توقف..
وكلُ شيءٍ تغير..
القلبُ الذي كان يبحثُ عنْ موطنٍ
ليأوي إليه..
تاه في الصَّحراءِ
والسّماءُ التي كانتْ تظللها
ما عادت قريبة
أحلامنا سافرتْ بعيداً بعيدا
أحاول أن أخبأ أوجاعي
بين الغيوم
لكن الغيم فضحني
فأهطل مطراً
من بكاء العيون
أين الطيوف التي كانت
تلهمني ..
أين العيون التي كانت
تأسرني ..
أين الفجرُ الضحوك الذي كان
يغازلني ..
أوادعتني أم وادعتُ أنا
نفسي ..
أوادعتني أم أستضفت الموت
عندي ..
لاشئ جديد
سوى أنني سألوذُ الآن
بين القبور والأكفان
رائع ٌ بوحك أختي
ننتظر جديدك
لربما لم يحضرني الحلم بعد !
نجمة داعبت غيمةٍ فى السماء
تلذذت بحرية بوحها من شقوق الروح
كأنها ممر جبلي تعرض لانهيار آخر الأمنيات
التى تعلق بها قطاع الطرق الذين
يرغبون باختطاف الوهلة الأولى من اللقاء
لن أتأخر عنكِ سيدتي مرة أخرى كي لا يهرب
منا الموعد فقد أسْكَنْتُك دمي
فنزَْفُ ما أملك فى القافلة لا يساوي شيئا
لو نزفتْ دمائي بطعنة خنجر
فى الظلام الذى يلف الجبال والمسافات التى تفصل
بين
اللحن والوتر
الغزل والقلب
دعينا هنا نشدو بأهازيج اللقاء
نجبر الطريق على إغتيال قطاعه من خطواتنا
والجبال التى خلقها الحظ العاثر بيننا
لا بد وأن تصير مؤامرةً تحسم المعركة لصالحنا
تُسقط حجارتها المباركة فوق رمل الطريق
فينتهي القيد الذى يكبل أقدامنا عن المسير
يرحل لصوص الحب وتموت الجريمة قبل نفاذ الحكم اللا قانوني
بتشريع الفرقة بين خطواتنا والتراب الذى نسير عليه
وصولا الى مهد الحلم الذى يجمعنا
تتنفس الحروف الصعداء
تهمس بحبٍ كم اشتقت اليك أيها اللقاء
تبتسم الشقوق التى تنزف منها حروفي
وتكمل رحلة الحياة بلا اختناق
كم أتمنى أن يموت الاختناق
فكلُ شيءٍ توقف..
وكلُ شيءٍ تغير..
القلبُ الذي كان يبحثُ عنْ موطنٍ
ليأوي إليه..
تاه في الصَّحراءِ
والسّماءُ التي كانتْ تظللها
ما عادت قريبة
أحلامنا سافرتْ بعيداً بعيدا
أحاول أن أخبأ أوجاعي
بين الغيوم
لكن الغيم فضحني
فأهطل مطراً
من بكاء العيون
أين الطيوف التي كانت
تلهمني ..
أين العيون التي كانت
تأسرني ..
أين الفجرُ الضحوك الذي كان
يغازلني ..
أوادعتني أم وادعتُ أنا
نفسي ..
أوادعتني أم أستضفت الموت
عندي ..
لاشئ جديد
سوى أنني سألوذُ الآن
بين القبور والأكفان
رائع ٌ بوحك أختي
ننتظر جديدك