لجئت إلى فراشي مُتعب مُرهق ..
جسدياً وَ فكرياً ..
غفوت سَآعه وَ أكثَر ..
وما أن نبض جفني .. إستيقاظاً وَ أرقاً ..
صرَخ .. صوت [ماجده الرومي ] بـ أذني [[كن صديقي ليس في الامر انتقااااص للرجوله !!!! ]]
وظل صراخها يتردد بـ أذني وكأنني أسمعها حقيقـَه ..!
/
لِمَ ماجده؟!
ولِمَ هذا البيت تحديداً
لِمَ هذه الليله بالذَاتْ
يا ربي بدي أفهم .. بـ عنف الموضوع شاغلني ..!
وإبليس يوسوس لي ان أسمَع الأغنيـه بحجة رَح آفهم لو سمعتها .. = (