فـي ْ جســد الـورد ْ ، يحمل ُ امتعة َ الشــمس ِ بحزن ٍ
وينقل ُ رســـالة َ عظيم ٍ ... هو َ الـقـلـَم ْ ..
يجئ ُ به ِ ، نحو َ كهف ِ الألـــم ْ
يـغطـي ْ وجهه ُ بالمـطــر ْ
ومــا زال القـلـم ُ يـُحـتضــر ْ
وصــاحب ُ القـلم يُحتـضــر ْ
بالأبيض والأسود أحتضر
لـي ْ معك َ وطن ُ ُ
وحزن ُ ُ
واحتـضـار ْ
مَوَدّتـِي ْ
بالود ألقاك دوما ً